رديف |
روايات |
شماره صفحه |
1 |
«انا مدينة الحكمة و انت بابها و لن تؤتى المدينة الا من قبل الباب»</ > |
14 |
2 |
«ان عندنا جلداً سبعون ذراعاً املى رسولاللَّه(ص) و خطّه على(ع) بيده ن فيه جميع ما يحتاجون اليه حتى ارش الخدش» |
17 |
3 |
«يا جابر، انا لو كنّا حدّثناكم برأينا و هوانا لكنّا من الها لكين و لكنّا نحدثكم ب يث نكنزها عن رسولاللَّه(ص) كما يكنز هؤلاء ذهبهم و فضتهم»؛ |
17 |
4 |
«حلال محمد حلال الى يوم القيامة امه حرام الى يوم القيامة» |
30 |
5 |
«و اللَّه لو اعطيت الاقاليم السبعة بما تحت افلاكها على ان اعصى اللَّه فى نملة اسلبها جلب شعيرة ما فعلته»؛ |
31 |
6 |
«و ايم اللَّه لَاُنْصِفَنَّ المظلوم من ظالمه و لاقودنَّ الظالم بخزامته حتى اورده مَنْهَلَ الحق و ان كان كارهاً. واللَّه ما ابالى دخَلْتُ الى الموت او خرج الموتالىّ»؛ |
32 |
7 |
«لا تقاتلوهم حتى يبدؤوكم فانكم بحمداللَّه على حجة و ترككم اياهم حتى يبدؤوكم حجة اخرى لكم عليهم فاذا كانت الهزيمة باذن اللَّه فلا تقتلوا مدبراً و لا تصيبوا مُعوِراً و لا تجهزوا على جريح و لا تَهيجوا السناء ب ىً وَ اِن شَتَمنَ اعراضكُم و سبَبْن اُمرائكم؛» |
33 |
8 |
«اللهم انى اعذرت و انذرت. فكن لى عليهم من الشاهدين». |
33 |
9 |
«طال ما جلّى به الكرب عن وجه رسول اللَّه(ص) و لكن الحين و مصارع السوء.» |
34 |
10 |
«يا هذا لقد جئت عظيماً و ارتكبت امراً عظيماً و خطبا جسيماً أ بئس الامام كنت لك حتى جازيتنى بهذا الجزاء؟ الم اكن شفيقاً عليك و آثرتُكَ على غيرك وَ احسنتُ اليك وزدت فى اِعطائك...» |
35 |
11 |
« ثم قال للحسن: ارفق يا ولدى باسيرك و ارحمه و اَشفِقْ عليه الاترى الى عينيه قد طارتا فى اُمِّ رأسِهِ و قلبه يرجف خوفاً و رُعبا و فزعاً. فقال له الحسن: يا اباه! قد قتلك هذا اللعين و افجعنا فيك و انت تأمرنا بالرفق به؟ فقال له: نعم يا بُنىَّ، نحن اهل بَيتٍ لا نزداد على الذّنب الينا اِلّا كرماً و عفواً و مة و الشفقة من شيمتنا ... فا مما تأكل و اسقه مما تشرب .. ان انا مِتُّ فَاقْتَصَّ منه بان تقتله ثم لا تحرقه بالنار و ل ثل بالرجل فانى سمعت جدك رسول اللَّه يقول: اياكم و المثلة و لو بالكلب العقور و ان انا عشت فاَنَا اولى بالعفو و انا اعلم بما افعل به فان عَفَوتُ فنحن اهل البيت لا نزداد على المذنب الينا الّا عفواً و كرماً.» |
35 |
12 |
«ايّما رجل من المهاجرين و الانصار من انصار رسول اللَّه يرى ان الفضل له على من سواه فان الفضل النَّيِّر غداً عند اللَّه و ثوابه و اجره على َّه و ايّما رجل استجاب للَّه لرسول و صدق ملتنا و دخل فى د و استقبل قبلتنا فقد استوجب حقوق الاسلام و حدوده. فانتم عباد اللَّه و المال مال اللَّه يقسم م بالسويه لا فضل فيه لاحد على احد و للمتقين عند اللَّه غداً الجزاء و افضل الثواب لم يجعل اللَّه الدنيا للمتقين اجراً و واباً و ما عند اللَّه خيرٌ للابرار.» |
37 |
13 |
«امّا هذا الفيء فليس لاحد اثرة و لقد فرغ اللَّه من قسمته فهو مال اللَّه و انتم عباد اللَّه المسلمون و هذا كتاب اللَّه به اقررنا و له اسلمنا و عهد ا بين اظهرنا فمن لم يرض به فليتول كيف شاء فان العامل لطاعة اللَّه و الحاكم بحكم اللَّه لا وحشة عليه.» |
37 |
14 |
«اما وضعى عنكم ما اصبتم فليس لى ان اضع حق اللَّه عنكم و عن غيركم» . |
38 |
15 |
«لقد نقمتما يسيراً و ارجأتما كثيراً اَلا تُخبرانى اىُّ شيىء كان لكما فيه حق دفعتكما عنه؟ و اىُّ قَسْمٍ اِستأثرت عليكما به؟ ام اىّ حق رفعه اِلَىَّ احدٌ من المسلمين ضَعُفْت عنه ام جَهِلْتُه ام اَخطأت بابَه؟ و اللَّه ما كانت لى فى الخلافة رغبةٌ و لا فى الولاية اِرْبَةُ و لكنّكُم دعوتُمونى اليها ... ثم قال لا استأثر عليكما و لا عبد حبشى مجدع بدرهم فما دونه، لا انا و لا ولداى هذان.» |
38 |
16 |
«و حين قالوا له: نحن اعزة قوم اجاب: الذليل عندى عزيز حتى آخذ الحق له و القوى عندى ضعيف حتى آخذ الحق منه.» |
39 |
17 |
«اتضمن لى عمرى يا مغيرة فيما بين توليته الى خلعه؟ قال: لا. قال: لا يسألنى اللَّه عز و جل عن توليته على رجلين من المسلمي لة سوداء ابداً و ما كنت متخذ المضلين عضداً.» |
40 |
18 |
«و اللَّه لو وجدته قد تزوّج به النساء و ملك به الاماء لرددته، فان فى العدل سعة و من ضاق عليه العدل فالجور عليه اضيق.» |
40 |
19 |
«بلغنى انك جردت الارض فاخذت ما تحت قدميك و اكلت تحت يديك فارفع الىّ حسابك.» |
40 |
20 |
«ينحدر عنّى السيلُ و لا يرقى الىّ الطيرُ.» |
45 |
21 |
«وَضَعَني في حِجْرِه و أنا ولدٌ يَضُمُّني إلى صدره و يكنُفُني فى فراشه و يَمُسُّني جسده و يشمّنى عَرْفَه و كان يَمْضَغُ الشىءَ ثُمَّ يُلْقِمُنيه ... يرفعُ لي في كلِّ يومٍ مِنْ اخلاقه عَلَماً و يأمرنى بالاقتداء به و لقد كان يجاورُ في كل ة بحراء فأراه و لا يراه غيري و لم يجتمع بيتٌ واحدٌ يومئذٍ في الاسلام غير رسول اللَّه(ص) و خديجة و أنا ثالِثُهُما، ارى نور الوحىِ و الرسالةِ و أشمُّ ريحَ الن ِ و لقد سمعتُ رِنَّةَ الشيطانِ حين نزل الوحىُ عليه(ص) فقلتُ: يا رسول اللَّه ما هذه الرِنَّة قال: هذا الشيطان قد أيسَ من عبادته. انّك تسمع ما اسمع و ترى ما ارى الّا انّك لستَ بنبيّ و لكنّكَ لوزيرٌ و انكَ لعلى خير.» |
46 |
22 |
«فصبرتُ و في العين قذًى و في الحلق شجاً، أرى تراثى نَهْباً حتى مَضَى الاولُ لسبيله ... فمُنِىَ الناس لعمر اللَّه بخبط و شماسٍ و تلوّنٍ و اعتراضٍ، فصبرتُ على طولِ المدّة و شدّة المِحْنَةِ، اذا مضى لسبيله ... الى أن قام ثالثُ القومِ نافجاً حضنيه، بي يله و معتلفه.» |
47 |
23 |
«ألا و اِنّكم لا تَقدِرونَ على ذلك و لكنْ اَعينُوني بورعٍ و اجتهادٍ و عفّةٍ و سدادٍ.» |
47 |
24 |
«و ليس امرى و امركُمْ واحداً، انّى اُريدكُمْ ِللَّه و اَنْتُمْ تُريدونني لانفسك |
48 |
25 |
«فانْ اَطَعْتُمُوني فانّي حامِلُكم ان شاءاللَّه على سبيلِ الجنّة و ان كان ذامشقةٍ شديدةٍ و مذاقةٍمريرةٍ.» |
48 |
26 |
«فلو ائْتَمَنْتُ احدَكم على قعْبٍ لخشيتُ أنْ يذهَبَ بعلاقته.» |
48 |
27 |
«اُريدُ أنْ اُداوِىَ بكم و انتم دائي كناقشِ الشوْكة بالشوْكة و هو يعلَمُ انّ ضَلْعها معها.» |
49 |
28 |
«اللهمَّ انّي قد مللْتُهم و مَلُّوني، و سَئِمْتُهم و سئِمُوني، فأَبدِلْنى بهم خيراً مِنْهُم و أبْدِلْهُم بي شرّاًمِنّي، اللّهمَّ مِثْ قلوبَهم كما يُماثُ الملحُ في الماء، أما و اللَّه لودَدْتُ أنّ لي بكم الف فارسٍ مِنْبنيفراس بنغَنْم.» |
49 |
29 |
«ايها الناسُ المجتمعة ابدانهم، المختلفة اهواؤهم، كلامكم يُوهي الصمَّ الصِلابَ و فعلُكم يُطْمِعُ فيكم الاعداءَ! تقولون في المجالسِ كيتَ و كيتَ فاذا جاء القتالُ قلتُمْ حيدى حَيادِ!» |
50 |
30 |
«لَوْ قَد اسْتَوَتْ قدماى مِنْ هذِهِ المزالقِ لَغَيَّرْتُ أشياءَ» |
50 |
31 |
«يا اشباه الابل غاب عنها رعاتها كلّما جمعت مِنْ جانب تفرّقتْ من آخر» |
50 |
32 |
«كما اداريكم كما تدارى البِكار العمدة و الثياب المتداعية كلّما حيصتْ من جانب تهتّكتْ من آخر» |
50 |
33 |
«دَعُوني و الْتَمِسُوا غيري فانّا مُستقبِلونَ امراً له وجوهٌ و ألوانٌ لا تقومُ له القلوبُ و لا تثبتُ عليه العقولُ و اِنَّ الآفاقَ قد أغامَتْ و المحجّةَ قد تَنَكَّرَتْ.» |
51 |
34 |
«ألا و اِنَّ بليّتكم قد عادَتْ كهَيْئَتِها يوم بَعَثَ اللَّهُ نبيَّه(ص). و الّذي بعثه بالحقِ لَتُبَلْبَلُنَّ بَلْبَلَةً و لتُغَرْبَلُنَّ غَرْبَلةً و لتُساطُنَّ سَوْطَ القِدْر حتى يعودَ اسفلُكم اعلاكم، و اعلاكم اسفَلكم، و لَيَسْبِقَنَّ سابقون كانوا قصَّروا، و ليُقَصِّرَنَّ سَبّاقونَ كانُوا سَبَقُوا.» |
52 |
35 |
«اللَّه اللَّه فى الطبقة السفلى من الذين لا حيلة لهم.» |
54 |
36 |
«ما رَفَعْتُ الحربَ يوماً الّا و أنا اطْمَعُ أن تلحقَ بي طائفةٌ فتهتدي بي، و تَعْشُو ال ئي و ذلك احبُّ اليّ مِنْ أن أقتلها على ضلالها.» |
54 |
37 |
«و لا تقولنَّ انّي مؤمَّرٌ آمُرُ فاُطاع.» |
55 |
38 |
«ما اصبح بالكوفة أحد الاّ ناعماً، انّ ادناهم منزلةً ليأكل البرّ و يجلس فىالظلّ و يشرب من ماءالفرات» |
56 |
39 |
«فلعمرى، لئن يَعْمُروا أحبّ إلينا من أن يخرجوا أو أن يعجزوا أو أن يقصروا في واجب من صلاحالبلاد» |
56 |
40 |
«يا اهل البصرة! ما تنقمون عليّ و اللَّه انّهما و اشار الى قميصه و ردائه لمن غزل اهلى، ما تنقمون منّي يا اهل البصرة، و اللَّه ما هي و اشار الى صرّة في يده فيها نفقته الا من غلّتي بالمدينة فان أنا خرجتُ م دكم باكثر ممّا ترون فأنا عنداللَّه من الخائنين.» |
57 |
41 |
« انّى و اللَّه لا ارزأ من اموالكم شيئاً و هذه [هي] القطيفة التي خرجتها من بيتى، او قال: من المدينة! » |
57 |
42 |
«يا اهل الكوفة! اذا انا خرجتُ مِن عندكم بغير راحلتي و رحلي و غلامي فلانٌ فأنا خائن.» |
58 |
43 |
«ثم اعلم يا مالك انّي قد وجهتك الى بلادٍ قد جرت عليها دولٌ قبلك، من عدلٍ و جورٍ و أنّ الناس ينظرون امورك في مثل ما كنت تنظر فيه من امور الولاة قبلك و يقولون في كنتَ تقولُ فيهم.» |
58 |
44 |
«و بسطتم يدى فكففتها و مددتموها فقبضت ثم تداككتم علىّ تداكّ الاِبل الهيم على حياضها يوم ورودها حتى انقطعت النعل و سقطت الرّداء و و الضعيف و بلغ من سرور الناسببيعتهم ايّاى ان ابتهج بها الصغير و هدج اليها الكبير و تعامل نحوها العليل و حسرت اليها الكعاب» |
64 |
45 |
«فان بيعتى لا تكون خفية و لا تكون الّا فى المسجد» |
65 |
46 |
«الائمة من قريش» |
66 |
47 |
«انه بايعنى القوم الذين بايعوا ابابكر و عمر و عثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد ان يختار و لا للغائب ان يردّ و انما الشورى للمهاجرين و الانصار» |
68 |
48 |
«لانها بيعة واحدة، لا يثنى فيها النظر و لا يستأنف فيها الخيار.» |
68 |
49 |
«دعونى و التمسوا غيرى» |
78 |
50 |
«لعلّى اسمعكم و اطوعكم لمن وليتّموه امركم» |
78 |
51 |
«و الواجب فى حكم اللَّه و حكم الاسلام على المسلمين بعد ما يموت امامهم او يقتل ... ان لا يعملوا عملاً و لا يحدثوا حدثاً و لا يتقدموا يداً و لا رجلاً و لا يبدؤوا شيئاً ان يختاروا لانفسهم اماماً» |
78 |
52 |
«فانصفوا الناس من انفسكم و اصبروا لحوائجهم فانّكم خزّان الرعية و وكلاء الأمّة و سفراءالائمّة.» |
79 |
53 |
«انما الشورى للمهاجرين و الانصار» |
86 |
54 |
«لعلى اسمعكم و اطوعكم لمن وليتموه امركم» |
86 |
55 |
«ايها الناس عن ملاء و اذن ان هذا امركم، ليس لاحد فيه حق الا من امرتم؛ .» |
86 |
56 |
«لا آمركم و لا انهيكم، انتم ابصر» |
86 |
57 |
«ولانى المسلمين الامر بعده» |
87 |
58 |
«صالحه على ان يسلم اليه امر المسلمين على يعمل فيهم بكتاب اللَّه و سنة رسوله(ص) و سيرة الخلفاء الصالحين و ليس لمعاوية بنابىسفيان ان يعهد الى احد من بعده عهداً، بل يكون الامر من بعده شورى بين المسلمين؛» |
87 |
59 |
«لاخطر لاختيار المهاجرين و الانصار» |
91 |
60 |
«الولاية افضل، لانها مفتاحهنّ و الوالى هو الدليل عليهنّ.» |
92 |
61 |
«انّ الامامة خلافة اللَّه و خلافة الرسول(ص) و مقام اميرالمؤمنين و ميراث الحسن و الحسين(ع)، انّ الامامة زمام الد و نظام المسلمين و صلاح الدنيا و عزّ المؤمنين، انّ الامامة اسّ الاسلام النامى و فرعه السامى، بالامام تمام الصلوة و الزكوة و الصيام و الحج و الجهاد، و توفير الفىء و الصدقات و امضاء الحدود و حكام و منع الثغور والاطراف.» |
93 |
62 |
«و لكنّك لوزير و اِنّك لعلى خير.» |
96 |
63 |
«ايّكم يوازرنى على هذا الامر على ان يكون اخى و وصيّى و خليفتى فيكم؛ ؟» |
96 |
64 |
«انّ هذا اخى و وصيّى و خيلفتى فيكم فاسمعوا له و اطيعوا» |
96 |
65 |
«ثم اخذت يد فاطمة و ابنى الحسن و الحسين ثم درست على اهل بدر و اهل السابقة فن هم حقّى و دعوتهم الى نصرى فما اجابنى منهم الّا اربعة رهط: سلمان و عمار و المقدادوابوذر» |
97 |
66 |
«و اللَّه لقد تقمصها فلان و انه ليعلم ان محلى منها محل القطب من الرحى؛ .» |
98 |
67 |
«فصبرت و فى العين قذى و فى الحلق شجى ارى تراثى نهباً؛ » |
98 |
68 |
«و قد كان رسول اللَّه(ص) عهد الىّ عهداً فقال: يا بنابىطالب، لك ولاء امتى، فان ولّوك فى عافية و اجمعوا عليك بالرضا فقم بأمرهم و ان اختلفوا عليك فدعهم و ما هم فيه فان اللَّه سيجعل لك اً» |
102 |
69 |
«لولا حضور الحاضر و قيام الحجة بوجود الناصر ... لا لقيت حبلها على غاربها.» |
104 |
70 |
«لك ولاءُ امتى» |
105 |
71 |
«ان تولوها علياً، تجدوه هادياً مهدياً»</ span> |
106 |
72 |
«انت بمنزلة الكعبة تؤتى و لا تأتى فان اتاك هؤلاء القوم فسلموها اليك يعنى الخلافة فاقبل منهم و ان لم يأتوك فلا تأتهم حتى يأ |
106 |
73 |
«امدد يدك ابايعك فيقول الناس: عمّ رسول اللَّه بايع ابنَ عمّ رسول اللَّه فلا يختلف عليك اثنان»؛ |
112 |
74 |
«فامسكت يدى حتى رأيت راجعة الناس قد رجعت عن الاسلام يدعون الى محق دين محمد صلى اللَّه عليه و آله فخشيت ان لم الاسلام و اهله ان ارى فيه ثلماً او هدماً تكون المصيبة به علىّ اعظم من فوت ولايتكم ...» |
112 |
75 |
«ان اللَّه لما قبض نبيه استأثرت علينا قريش بالامر و دفعتنا عن حق نحن احق به من الناس كافة فرأيت ان الصبر على ذلك افضل من تفري مة المسلمين و سفك دمائهم و ا حديثو عهد بالاسلام و الدين يمخض مخض الوطب يفسده ادنى وهن و يعكسه اقلّ خلف» |
113 |
76 |
«يا بنابىطالب! لك ولاء امتى فان ولّوك ف فية و اجمعوا عليك بالرضا فقم بامرهم و ان اختلفوا عليك فدعهم و ما هم فيه» |
113 |
77 |
«و ان اختلفوا عليك فدعهم و ما هم فيه» |
114 |
78 |
«دعونى و التمسوا غيرى ... و اعلموا ان اجتبكم ركبت بكم ما اعلم و لم اصغ الى قول القائل و عتب العاتب و ان تركتمونى فانا كاحدكم و لعلى اسمعكم و اطوعكم لمن وليتموه امركم» |
114 |
79 |
«فان ولّوك فى عافية و اجمعوا عليك بالرضا فقم بامرهم.» |
115 |
80 |
«و ان العامة لم تبايعنى لسلطان غالب و لا لعرض حاضر؛ » |
115 |
81 |
«ففى المسجد فانّ بيعتى لا تكون خفياً (خفيةً) و لا تكون الاّ عن رضى المسلمين» |
116 |
82 |
«... فقال(ع): لا حاجة لى فى امركم انا معكم فمن اخترتم فقد رضيت به فاختاروا فقالوا: و اللَّه ما نختار غيرك ...». |
117 |
83 |
«ايها الناس عن مَلاء و اُذُن انّ هذا امركم ليس لاحد فيه حق الاّ من امرتم و قد افترقنا بالامس على امر و كنت كارهاً لامركم فابيتم الاّ ان اكون عليكم ...» |
117 |
84 |
«فان ولّوك فى عافية و اجمعوا عليك بالرضا فقم بامرهم.» |
117 |
85 |
«و الواجب فى حكم اللَّه و حكم الاسلام على المسلمين بعد ما يموت امامهم او يقتل ... ان لا يعملوا عملاً و لا يحدثوا حدثاً و لا يقدموا يداً و لا رجلاً و لا يبدؤوا بشىء قبل ان يختاروا لانفسهم اماماً عفيفاً عالماً ورعاً عارفاً بالقضاء و السنة يجمع امرهم ...؛» |
118 |
86 |
«و انما الشورى للمهاجرين و الانصار فان اجتمعوا على رجل و سموه اماماً كان ذلك (للَّه) رضاً فان خرج عن م خارج بطعن او بدعة ردّوه ال خرج منه فان ابى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين و ولاّه َّه ما تولى» |
118 |
87 |
«و لعمرى لئن كانت الامامة لا تنعقد حتى يحضرها عامة الناس فما الى ذلك سبيل و لكن اهلها يحكمون على من غاب عنها ثم ليس للشاهد ان يرجع و لا للغائب ان يختار» |
119 |
88 |
«... لمّا قدم على(ع) حشر اليه اهل السواد فلمّا اجتمعوا اذن لهم فلمّا رأى كثرتهم قال: انى لا اطيق كلامكم و لا افقه عنكم فاسندوا امركم الى ارضاكم فى انفسكم و اعمّه نصيحة لكم ...» |
119 |
89 |
«انّ ائمتكم وفدكم الى اللَّه فانظروا من توفدون فى دينكم و صلاتكم» |
119 |
90 |
|
120 |
91 |
«فانظروا من توفدون فى دينكم و صلاتكم» |
120 |
92 |
«... فبعثه (اى جريراً) علىّ(ع) و قال له: ... ائت معاوية بكتابى فان دخل فيما دخل فيه المسلمون و الّا فانبذ اليه و اعلمه انّى لا ارضى به اميراً و انّ العامة لا ترضى به خليفةً.» |
120 |
93 |
«... فقال على(ع): و اللَّه ما كان (يعنى اباموسى الاشعرى) عندى بمؤتمن و لا ناصح و لقد اردت عزله فاتانى الاشتر فس ان اقره و ذكر انّ اهل الكوفة به راضون فاقررته.» |
121 |
94 |
«اما و الذى فلق الحبة و برأ النسمة لو لا حضور الحاضر و قيام الحجة بوجود الناصر و ما اخذ اللَّه على ا اء ان لا يقارّوا على كظة ظالم و لا سغب مظلوم لا لقيت حبلها على غاربها و لسقيت آخرها بكأس اوّلها و لا لفيتم دنياكم هذه ازهد عندى من عفطة عنز؛ .» |
121 |
95 |
«و بسطتم يدى فكففتها و مددتموها فقبضتها ثم تداككتم علّى تداك الابل الهيم على حياضها يوم ورودها حتى انقطعت النعل و سقط الرداء و وطىء الضعيف و بلغ من سرور الناس ببيعت يّاى ان ابتهج بها الصغير و هدج اليها الكبير و تحامل نحوها ال و حسرت اليها الكعاب» |
121 |
96 |
«انّ علياً رضوان اللَّه عليه لمّا مضى لسبيله ... ولّانى المسلمون الامر بعده ... فدع التمادى فى الباطل و ادخل فيما دخل فيه الناس من بيعتى فانك تعلم انّى احق بهذا الامر منك عند اللَّه و عند كل ب حفيظ و من له قلب منيب.» |
122 |
97 |
«... و انّى باعث اليكم اخى و ابنعمّى و ثقتى من اهل بيتى مسلم بنعقيل فان كتب الىّ انه قد اجتمع رأى ملأكم و ذوى الحجى و الفضل منكم على مثل ما قدمت به رسلكم و قرأت فى كتبكم فانى اقدم اليكم وشيكاً انشاءاللَّه ...» |
123 |
98 |
«و مهما نسيت فلا انسى قولك لابىسفيان لمّا حرّكك و هيّجك: لو وجدتُ اربعين ذوىعزم منهم لناهضت القوم» |
123 |
99 |
«فلّما قبض رسولاللَّه صلىاللَّه عليه و آله اتانا ابوسفيان بنحرب تلك الساعة فدعوناك الى ان نبايعك و قلت لك: ابسط يدك ابايعك و يبايعك هذا الشيخ فانّا ان بايعناك لم يختلف عليك احد من بنىعبد مناف و اذا بايعك بنو عبدمنافلم يختلف عليك احد من قريش و اذا بايعتك قريش لم يختلف عليك احد من العرب فقلتَ: لنا بجهاز رسولاللَّه صلىاللَّه عليه شغل.» |
123 |
100 |
«لو انّ لى عدد هذه الشويهات و كانت اربعين لخ |
123 |
101 |
كلمةُ حقٍّ يراد بها باطلٌ! نعم إنَّهُ لا حكم إلاّ للَّ لكن هؤلاء يقولون لا إمْرَةَ و إنَّهُ لابُدَّ للناس من أميرٍ بّرٍ أوْ فاجرٍ يعمل في إمرتِهِ المؤمن و يستمتع فيها الكافرُ و يُبَلَّغُ اللَّهُ فيها الأجل و يُج ُ به الفَىءُ و يقاتَل به العدُّو و تأمَنُ به السبلُ و يُؤْخَذُ بها للضعيفِ من القويّ، حتّى يح بّرٌ و يُستَراحُ من فاجرٍ |
132 |
102 |
والٍ ظلومٌ غشومٌ خيرٌ من فتنة تدوم؛ |
132 |
103 |
أسدٌ حطومٌ خيرٌ من سلطانٍ ظلومٍ و سلطانٌ ظلومٌ خيرٌ من فتن تدوم؛ |
132 |
104 |
أنشدكم باللَّه أمنكم مَنْ نَصَبَهُ رسول اللَّه يومَ غدير خم للولاية غيري؟ قالوا: «اللّهملا» |
139 |
105 |
أيّها الناس! إنَّ اللَّهَ عزّ و جلّ أمرنى أنْ أنصبَ لكم إمامكم لقائم فيكم بعدي و وصيّي و خليفتي و الّذى فَرَضَ اللَّهُ عزّ و جلّ على المؤمنين في كتابه، طاعتَهُ، فَقَرنَ بطاعتِهِ طاعتي و أمَرَكُمْ بولايته، و إنّي راجعتُ ربّي خشيةَ طعنِ أهلِ النفاق و تك م فأوْعَدَني لأَبْلُغها أوْ لَيعذِّبَني؛ |
139 |
106 |
«ألا مَنْ كنتُ مولاه فعليٌّ مولاه. اللهم! والِ مَنْ والاهُ و عادِ مَنْ عاداه و أحبّ مَنْ أحَبَّهُ وَ ابْغضْ مَنْ أبْغَضَهَ و أعِنْ مَنْ أعانه»؛ |
140 |
107 |
«مَنْ كنتُ مولاه فعليٌّ مولاه. اللهم! والِ مَنْ والاه! و عاد من عاداه!» < n> |
142 |
108 |
«مَنْ كُنتُ مولاه فعليٌّ مولاه» . |
144 |
109 |
فأقبلتم إلىَّ إقبالَ العُوذِ المطافيلِ على أولادها تقولونَ: «البيعة! البيعة!» قَبَضْتُ كَفّي فَبَسَطْتُمُوها، و نازَعْتُكم يدي، فجاذَبْتُمُوها؛ و بَسَطْتُم يدي فَكَفَفْتُها و مَدَدْتُمُوها فَقَبَضْتُها ثُم تَداكَكْتُم عَلَىَّ تَداكَّ الإبلِ الهيم على حِياضِها يومَ ورُودِها حتّى انقطعتِ النعلُ و سَقَطَ الرِداءُ و وُطِيءَ الضعيفُ و بَلَغَ من سرورِ الناسِ ببيعتهم إياىَّ أنِ ابْتَهَجَ بها الصغيرُ و هَدَج إليها الكبيرُ و تَحامَلَ نَحْوَهَا العليلُ و حَسَرَتْ إليها الكعابِ»؛ . |
144 |
110 |
أما بعد، فقد عَلِمْتُما و إنْ كَتَمْتُما أنّي لَمْ أُرِدِ الناسَ حتّى أرادُوني و لم أُبايعهم حتّى بايَعُوني و إنّكم مِمَّنْ أرادَني و بايَعَني، و إنَّ العامة لم تبايِع لسلطانٍ غالبٍ و لا لعَرَضٍ حاضرٍ، فإنْ كنتُما بايَعْتُمانى طائعينِ، فَارْجِعا و توُبا إلى اللَّهِ من قريبٍ؛ و إنْ كنتما بايَ مانى كارهين فقد جَعَلْتُما ليكما السبيلَ بإظهارِكما الطاعةَ و إسرارِكما المعصيةَ؛ |
146 |
111 |
إنَّهُ بايَعَني القومُ الذين بايَعُوا أبابكر و عمر و عثمان على ما بايَعُوهم عليه، فلمْ يكُنْ للشاهد أنْ يَخْتارَ و لا للغائب أنْ يَرُدَّ؛ |
147 |
112 |
ألزموهم بما ألزموا به أنفسهم؛ |
148 |
113 |
«وَ اشعر قلبَك الرحمةَ للرعيّةِ و المحبَّةَ لهم وَ اللطفَ بهم و لا تكونَنَّ عليهم سَبُعاً ضارياً تَغْتَنِمُ اُكْلَهُم، فانَّهم صنفان: إمّا أخٌ لك في الدين أو نظيرٌ لك في الخلق» |
150 |
114 |
و لا يكن لك إلى الناسِ سفيرٌ إلّا لسانُك و لا حاجِبٌ إلّا وجهُك و لا تَحجبَنَّ ذا حاجةٍ عن لقائك ب إنّها إنْ ذيِدَتْ عن أبْوابِك في أوّل وِرْدِها، لم تُحْمَدْ فيما بعدُ على قضائها؛ |
150 |
115 |
«حضور الحاضر و قيامُ الحجة بوجو ناصر» |
151 |
116 |
فنظرتُ فإذا ليس لي معين إلّا أهل بيتي فَضَنِنْتُ بهم عن الموت و أغْضَيْتُ على القَذى و شربْتُ على الشَجى و صَبَرْتُ على أخذ الكَظْمِ و على أ َ من طعمِ العَلْقَمِ؛ |
151 |
117 |
و اعلموا أنّى إنْ أجَبْتُكُمْ رَكِبْتُ بكم ما أعْلَمُ، و لَ ُصْغِ إلى قولِ القائل و عَتْبِ العاتبِ؛ |
152 |
118 |
«و اللَّه لهى احبُّ الىّ مِن اِمرَتكم، اِ اَن اُقيمَ حقّاً اَو اَدْفَعَ باطلاً». |
159 |
119 |
«... اللّهم انّك تَعلَمُ انّه لم يكنِ الذّى كانَ مِنّا منافسةً فى سلطانٍ و لا التماسَ شيىءٍ مِن فضول الحُطام، و لكن لِنَرُدَّ المعالِمَ مِن دينك و نُظْهِرَ الأصلاحَ فى بلادِك، فيأمَن المظلومونَ مِن عبادك و تُقامَ المُعطَّلةُ مِن حُدودك؛ » |
160 |
120 |
«اَما و الذّى فَلَقَ الحبّة و بَرَءَ النَسَمَة، لو لا حضور الحاضر ...» |
161 |
121 |
«حتّى يَعودَ اسفلكُم اعلاكم و اعلاكم اسفلكم و ليسبِقَنَّ سابقون كانوا قَصّروا و لَيُقصّرنَّ سبّاقون كانوا سَبَقُوا» |
163 |
122 |
«و اعلموا اَنّى اِنْ اَجَبْتُكُم، رَكِبْتُ بِكمُ ما اَعْلَمُ وَ ل اُصْغِ اِلى قولِ القائِلِ وَ عَتْبِ العاتِبِ ...» |
164 |
123 |
«اَتأمرونّى اَنْ اَطْلُبَ النَّصْرَ بِالجور فيمنْ وُلّيتُ عَليه؟ وَ اللَّهِ لا اَطُورُ بِهِ ما رَ سميرٌ وَ ما امّ نَجمٌ فى اءِ نَجْماً ...» |
166 |
124 |
«ايّها الناسُ! فانّى فَقَأتُ عينَ الفتنةِ و لم يكُنْ لِيَجْتَرِىءَ عليها احدٌ غيرى ...» |
166 |
125 |
«اَلآنَ حَلَّ قتالُهم، اِحملوا ى القوم» . |
167 |
126 |
«فَلَّما نَهَضْتُ بالأمرِ نَكَثَتْ طائفةٌ و مَرَقَتْ اُخرى و قَسَطَ آخرون ... |
169 |
127 |
«واللَّه يميتُ القلبَ و يَجْلبُ الهمَّ مِن اجتماعِ هؤلاءِ القوم عَلى باطِلِهم و تفرّقكم عَنْ حَقّكم؛ » |
171 |
128 |
«و لكن لا رأىَ لِمَنْ لا يُطاع» |
171 |
129 |
«و اَحُثّكم على جهادِ اَهلِ البَغى» |
172 |
130 |
«وَ سَأجْهَدُ اَن اُطَّهِّر الأرضَ ْ هذا الشخصِ المعكوسِ و الجِسمِ المركوسِ» |
172 |
131 |
«... فانتم عباد اللَّه و المال مال اللَّه يقسم بينكم بالسوية لافضل فيه لاحد على احد و للمتقين عند ا ه غداً احسن الجزاء و افضل الثواب لم يجعل اللَّه الدنيا للمتقين اجراً و لا ثواباً ... فان عندنا مالاً نقسمه فيكم و لا يتخلفن منكم عربى و لا عجمى ...»؛ |
188 |
132 |
«... استنفرتكم للجهاد فلم تنفروا و اسمعتكم فلم تسمعوا و دعوتكم سراً و جهراً فلم تستجيبوا و ن لكم فلم تقبلوا شهود كغيّاب و عبيد كارباب اَتلو عليكم الحِكَم فتنفرونمنها و اَعظِكم بالموعظة الغة فتتفرقون عنها و احثكم على جهاد اهل البغى فماآتى على آخر قولى حتى اراكم متفرقين ايادى سب رجعون الى مجالسكم و تتخادعون عن مواعظكم، اقوّمكم غدوة و ترجعون الىَّ عشية كظهر الحنيَّة عجز المقوِّم و اعضل المقوِّم...؛» |
191 |
133 |
«... لقد استعملت منكم رجالاً فخانوا و غدروا و لقد جمع بعضهم ما ائتمنته عليه من فيىء المسلمين فحمله الى معاوية و آخر حمل ى منزله تهاوناً بالقرآن و جرأة على الرحمن ...» |
193 |
134 |
« فلما نهضت بالامر نَكَثتْ طائفة و مرقت اخرى و قَسَط آخرون» |
194 |
135 |
«ايها الناس انى قد بثثت لكم المواعظ التى وعظ الانبياء بها اممهم و اَدّيت اليكم ما ادّت الاوصياء ما بعدهم و عاتبتكُم بمواعظ آن فلم انتفعْ بكم و ادّبتكم بالدرِّة التى اعِظ بها السفهاء فلم ترعَوُوا و عاقبتكُم بسوطى الذى اقيم به حدود ربى فلم تستقيموا و حدوتكم بالزواجر فلم تستَوسقوا. للَّه انتم اتتوقعون اماما غيرى يطأبكم الطريق و يُرشِدُكم السبيل ا و اللَّه انى لعالم بما يصلحكم و يقيم اَوَدَكم باذن اللَّه و لكنى لا ارى اصلاحكم بافساد نفسى [و لقد علمت ان الذى يُصلحكم هو السيف و ما كنت متحريا صلاحكم بف نفسى] و لكن سيسلّط عليكم بعدى سلطان صعب ... |
198 |
136 |
«و لكنى لا ارى اصلاحكم بافساد نفسى» |
198 |
137 |
«... يا ابنعباس أتأمرنى بالظلم أبدأ و بالسيئة قبل الحسنة و اعاقب على الظنّة و التهمة و أُآخذ بالفعل قبل كونه؟ كلا! و اللَّه لا عدلت عما اخذ اللَّه علىّ من الحكم و العدل و لا ابت الفصل...» |
200 |
138 |
|
200 و 201 |
139 |
«و لكنى لاارى اصلاحكم بافساد نفسى» |
203 |
140 |
«... ما تَنْقِمُ مِنَّا قُرَيشُ إلاَّ أَنَّ اللَّهَ اخْتارَنا عَلَيْهِمْ فَأدْخَلْناهُمْ في حَيِّزِنا ...» |
215 |
141 |
«إِنّما بَدْأُ وقُوُعِ الْفِتَنِ أهْواءٌ تُتَّبَعُ و أحْك تُبْتَدَعُ يُخالَفُ فيها كتابُ اللَّهِ وَ يَتَوَلَىَّ عَلَيْها رِجالٌ رِجالاً عَلى غَيْرِ دينِ اللَّهِ» |
220 |
142 |
«لا، وَ لكِنَّكُما شَريكانِ في الْقوَّةِ وَ الاِْسْتِعانَةِ وَ عَوْنانِ عَلَى الْعَجْزِ وَ الْاَوَدِ.»؛ |
230 |
143 |
«لو كان المال لي لسويتُ بينهم فكيف و إنّما المالُ مال َّه» |
240 |
144 |
«وَ اللَّه! لو وَجَدته قد تزوج به النساء و ملك به الإماء، لرددتُهُ؛ فإنَّ في العدلِ سعة و مَنْ ضاق عليه العدلُ فالجورُ عليه أضيق» |
240 |
145 |
«و لا تكون إلّا عن رضا المسلمين» |
241 |
146 |
«يا أهل الكوفه! فانَّ لكم في الاسلام فضلاً ما لم تبدل تغيروا. دعوتكم إلى الحق فاجبتم»؛ |
245 |
147 |
«يا أهل الكوفه! إنّكم من أكرم المسلمين و أعدلهم سنةً و أفضلهم فى الاسلام سهماً. أنتم أشد العرب ودّاً للنبي و انَّما اخترتكم ثقةً بكم لما بذلتم لى أنفسكم؛ » |
245 |
148 |
«نعم الإخوان و الأعوان على الحق، أنتم» |
245 |
149 |
«أنتم الانصار على الحق و الاخوان فى الدين و الجنن يوم البأ a> |
245 |
150 |
«مرحباً! هذا هو الفقه فى الدين و العلم بالسنة؛ .» |
248 |
151 |
«إنَّ سعداً و عبداللَّه بنعمر، لم ينصرا الحقَ و لَم يَخْذُلا الباطل» |
248 |
152 |
«ليس من طلب الحق فاخطأ كمن طلب الباطل فأصاب» |
258 |
153 |
«انا فقأت عينالفتنة.» |
258 |
154 |
«كلاّ و اللَّه! انهم نطف فى أصلاب الرجال و قراراتِ النساء». |
258 |
155 |
«يا أشباه الرجال و لا رجالَ» |
261 |
156 |
«قاتلكم اللَّه» |
261 |
157 |
«فأخذ منى عشرةً منكم و أعطاني رجلاً منهم» |
261 |
158 |
«يموت على غير الاسلام» |
264 |