فهرست روايات كتاب حكومت علوى بنيانها و چالشها تاریخ ثبت : 2012/02/20
طبقه بندي : ,93,
عنوان : فهرست روايات كتاب حكومت علوى بنيانها و چالشها
آدرس فایل PDF : <#f:86/>
مولف : <#f:89/>
نوبت چاپ : <#f:90/>
متن :

فهرست روايات

رديف روايات شماره صفحه
1 «انا مدينة الحكمة و انت بابها و لن تؤتى المدينة الا من قبل الباب»</ > 14
2 «ان عندنا جلداً سبعون ذراعاً املى‏ رسول‏اللَّه(ص) و خطّه على(ع) بيده ن فيه جميع ما يحتاجون اليه حتى ارش الخدش» 17
3 «يا جابر، انا لو كنّا حدّثناكم برأينا و هوانا لكنّا من الها لكين و لكنّا نحدثكم ب يث نكنزها عن رسول‏اللَّه(ص) كما يكنز هؤلاء ذهبهم و فضتهم»؛ 17
4 «حلال محمد حلال الى يوم القيامة امه حرام الى يوم القيامة» 30
5 «و اللَّه لو اعطيت الاقاليم السبعة بما تحت افلاكها على ان اعصى اللَّه فى نملة اسلبها جلب شعيرة ما فعلته»؛ 31
6 «و ايم اللَّه لَاُنْصِفَنَّ المظلوم من ظالمه و لاقودنَّ الظالم بخزامته حتى اورده مَنْهَلَ الحق و ان كان كارهاً. واللَّه ما ابالى دخَلْتُ الى الموت او خرج الموت‏الىّ»؛ 32
7 «لا تقاتلوهم حتى يبدؤوكم فانكم بحمداللَّه على حجة و ترككم اياهم حتى يبدؤوكم حجة اخرى لكم عليهم فاذا كانت الهزيمة باذن اللَّه فلا تقتلوا مدبراً و لا تصيبوا مُعوِراً و لا تجهزوا على جريح و لا تَهيجوا السناء ب ىً وَ اِن شَتَمنَ اعراضكُم و سبَبْن اُمرائكم؛» 33
8 «اللهم انى اعذرت و انذرت. فكن لى عليهم من الشاهدين». 33
9 «طال ما جلّى به الكرب عن وجه رسول اللَّه(ص) و لكن الحين و مصارع السوء.» 34
10 «يا هذا لقد جئت عظيماً و ارتكبت امراً عظيماً و خطبا جسيماً أ بئس الامام كنت لك حتى جازيتنى بهذا الجزاء؟ الم اكن شفيقاً عليك و آثرتُكَ على غيرك وَ احسنتُ اليك وزدت فى اِعطائك...» 35
11 « ثم قال للحسن: ارفق يا ولدى باسيرك و ارحمه و اَشفِقْ عليه الاترى الى عينيه قد طارتا فى اُمِّ رأسِهِ و قلبه يرجف خوفاً و رُعبا و فزعاً. فقال له الحسن: يا اباه! قد قتلك هذا اللعين و افجعنا فيك و انت تأمرنا بالرفق به؟ فقال له: نعم يا بُنىَّ، نحن اهل بَيتٍ لا نزداد على الذّنب الينا اِلّا كرماً و عفواً و مة و الشفقة من شيمتنا ... فا مما تأكل و اسقه مما تشرب .. ان انا مِتُّ فَاقْتَصَّ منه بان تقتله ثم لا تحرقه بالنار و ل ثل بالرجل فانى سمعت جدك رسول اللَّه يقول: اياكم و المثلة و لو بالكلب العقور و ان انا عشت فاَنَا اولى بالعفو و انا اعلم بما افعل به فان عَفَوتُ فنحن اهل البيت لا نزداد على المذنب الينا الّا عفواً و كرماً.» 35
12 «ايّما رجل من المهاجرين و الانصار من انصار رسول اللَّه يرى ان الفضل له على من سواه فان الفضل النَّيِّر غداً عند اللَّه و ثوابه و اجره على َّه و ايّما رجل استجاب للَّه لرسول و صدق ملتنا و دخل فى د و استقبل قبلتنا فقد استوجب حقوق الاسلام و حدوده. فانتم عباد اللَّه و المال مال اللَّه يقسم م بالسويه لا فضل فيه لاحد على احد و للمتقين عند اللَّه غداً الجزاء و افضل الثواب لم يجعل اللَّه الدنيا للمتقين اجراً و واباً و ما عند اللَّه خيرٌ للابرار.» 37
13 «امّا هذا الفي‏ء فليس لاحد اثرة و لقد فرغ اللَّه من قسمته فهو مال اللَّه و انتم عباد اللَّه المسلمون و هذا كتاب اللَّه به اقررنا و له اسلمنا و عهد ا بين اظهرنا فمن لم يرض به فليتول كيف شاء فان العامل لطاعة اللَّه و الحاكم بحكم اللَّه لا وحشة عليه.» 37
14 «اما وضعى عنكم ما اصبتم فليس لى ان اضع حق اللَّه عنكم و عن غيركم» . 38
15 «لقد نقمتما يسيراً و ارجأتما كثيراً اَلا تُخبرانى اىُّ شيى‏ء كان لكما فيه حق دفعتكما عنه؟ و اىُّ قَسْمٍ اِستأثرت عليكما به؟ ام اىّ حق رفعه اِلَىَّ احدٌ من المسلمين ضَعُفْت عنه ام جَهِلْتُه ام اَخطأت بابَه؟ و اللَّه ما كانت لى فى الخلافة رغبةٌ و لا فى الولاية اِرْبَةُ و لكنّكُم دعوتُمونى اليها ... ثم قال لا استأثر عليكما و لا عبد حبشى مجدع بدرهم فما دونه، لا انا و لا ولداى هذان.» 38
16 «و حين قالوا له: نحن اعزة قوم اجاب: الذليل عندى عزيز حتى آخذ الحق له و القوى عندى ضعيف حتى آخذ الحق منه.» 39
17 «اتضمن لى عمرى يا مغيرة فيما بين توليته الى خلعه؟ قال: لا. قال: لا يسألنى اللَّه عز و جل عن توليته على رجلين من المسلمي لة سوداء ابداً و ما كنت متخذ المضلين عضداً.» 40
18 «و اللَّه لو وجدته قد تزوّج به النساء و ملك به الاماء لرددته، فان فى العدل سعة و من ضاق عليه العدل فالجور عليه اضيق.» 40
19 «بلغنى انك جردت الارض فاخذت ما تحت قدميك و اكلت تحت يديك فارفع الىّ حسابك.» 40
20 «ينحدر عنّى السيلُ و لا يرقى الىّ الطيرُ.» 45
21 «وَضَعَني في حِجْرِه و أنا ولدٌ يَضُمُّني إلى صدره و يكنُفُني فى فراشه و يَمُسُّني جسده و يشمّنى عَرْفَه و كان يَمْضَغُ الشى‏ءَ ثُمَّ يُلْقِمُنيه ... يرفعُ لي في كلِّ يومٍ مِنْ اخلاقه عَلَماً و يأمرنى بالاقتداء به و لقد كان يجاورُ في كل ة بحراء فأراه و لا يراه غيري و لم يجتمع بيتٌ واحدٌ يومئذٍ في الاسلام غير رسول اللَّه(ص) و خديجة و أنا ثالِثُهُما، ارى نور الوحىِ و الرسالةِ و أشمُّ ريحَ الن ِ و لقد سمعتُ رِنَّةَ الشيطانِ حين نزل الوحىُ عليه(ص) فقلتُ: يا رسول اللَّه ما هذه الرِنَّة قال: هذا الشيطان قد أيسَ من عبادته. انّك تسمع ما اسمع و ترى‏ ما ارى‏ الّا انّك لستَ بنبيّ و لكنّكَ لوزيرٌ و انكَ لعلى‏ خير.» 46
22 «فصبرتُ و في العين قذًى و في الحلق شجاً، أرى تراثى نَهْباً حتى مَضَى الاولُ لسبيله ... فمُنِىَ الناس لعمر اللَّه بخبط و شماسٍ و تلوّنٍ و اعتراضٍ، فصبرتُ على طولِ المدّة و شدّة المِحْنَةِ، اذا مضى لسبيله ... الى أن قام ثالثُ القومِ نافجاً حضنيه، بي يله و معتلفه.» 47
23 «ألا و اِنّكم لا تَقدِرونَ على ذلك و لكنْ اَعينُوني بورعٍ و اجتهادٍ و عفّةٍ و سدادٍ.» 47
24 «و ليس امرى و امركُمْ واحداً، انّى اُريدكُمْ ِللَّه و اَنْتُمْ تُريدونني لانفسك 48
25 «فانْ اَطَعْتُمُوني فانّي حامِلُكم ان شاءاللَّه على سبيلِ الجنّة و ان كان ذامشقةٍ شديدةٍ و مذاقةٍمريرةٍ.» 48
26 «فلو ائْتَمَنْتُ احدَكم على قعْبٍ لخشيتُ أنْ يذهَبَ بعلاقته.» 48
27 «اُريدُ أنْ اُداوِىَ بكم و انتم دائي كناقشِ الشوْكة بالشوْكة و هو يعلَمُ انّ ضَلْعها معها.» 49
28 «اللهمَّ انّي قد مللْتُهم و مَلُّوني، و سَئِمْتُهم و سئِمُوني، فأَبدِلْنى بهم خيراً مِنْهُم و أبْدِلْهُم بي شرّاًمِنّي، اللّهمَّ مِثْ قلوبَهم كما يُماثُ الملحُ في الماء، أما و اللَّه لودَدْتُ أنّ لي بكم الف فارسٍ مِنْ‏بني‏فراس بن‏غَنْم.» 49
29 «ايها الناسُ المجتمعة ابدانهم، المختلفة اهواؤهم، كلامكم يُوهي الصمَّ الصِلابَ و فعلُكم يُطْمِعُ فيكم الاعداءَ! تقولون في المجالسِ كيتَ و كيتَ فاذا جاء القتالُ قلتُمْ حيدى‏ حَيادِ!» 50
30 «لَوْ قَد اسْتَوَتْ قدماى مِنْ هذِهِ المزالقِ لَغَيَّرْتُ أشياءَ» 50
31 «يا اشباه الابل غاب عنها رعاتها كلّما جمعت مِنْ جانب تفرّقتْ من آخر» 50
32 «كما اداريكم كما تدارى البِكار العمدة و الثياب المتداعية كلّما حيصتْ من جانب تهتّكتْ من آخر» 50
33 «دَعُوني و الْتَمِسُوا غيري فانّا مُستقبِلونَ امراً له وجوهٌ و ألوانٌ لا تقومُ له القلوبُ و لا تثبتُ عليه العقولُ و اِنَّ الآفاقَ قد أغامَتْ و المحجّةَ قد تَنَكَّرَتْ.» 51
34 «ألا و اِنَّ بليّتكم قد عادَتْ كهَيْئَتِها يوم بَعَثَ اللَّهُ نبيَّه(ص). و الّذي بعثه بالحقِ لَتُبَلْبَلُنَّ بَلْبَلَةً و لتُغَرْبَلُنَّ غَرْبَلةً و لتُساطُنَّ سَوْطَ القِدْر حتى يعودَ اسفلُكم اعلاكم، و اعلاكم اسفَلكم، و لَيَسْبِقَنَّ سابقون كانوا قصَّروا، و ليُقَصِّرَنَّ سَبّاقونَ كانُوا سَبَقُوا.» 52
35 «اللَّه اللَّه فى الطبقة السفلى‏ من الذين لا حيلة لهم.» 54
36 «ما رَفَعْتُ الحربَ يوماً الّا و أنا اطْمَعُ أن تلحقَ بي طائفةٌ فتهتدي بي، و تَعْشُو ال ئي و ذلك احبُّ اليّ مِنْ أن أقتلها على ضلالها.» 54
37 «و لا تقولنَّ انّي مؤمَّرٌ آمُرُ فاُطاع.» 55
38 «ما اصبح بالكوفة أحد الاّ ناعماً، انّ ادناهم منزلةً ليأكل البرّ و يجلس فى‏الظلّ و يشرب من ماءالفرات» 56
39 «فلعمرى، لئن يَعْمُروا أحبّ إلينا من أن يخرجوا أو أن يعجزوا أو أن يقصروا في واجب من صلاح‏البلاد» 56
40 «يا اهل البصرة! ما تنقمون عليّ و اللَّه انّهما و اشار الى قميصه و ردائه لمن غزل اهلى، ما تنقمون منّي يا اهل البصرة، و اللَّه ما هي و اشار الى صرّة في يده فيها نفقته الا من غلّتي بالمدينة فان أنا خرجتُ م دكم باكثر ممّا ترون فأنا عنداللَّه من الخائنين.» 57
41 « انّى و اللَّه لا ارزأ من اموالكم شيئاً و هذه [هي‏] القطيفة التي خرجتها من بيتى، او قال: من المدينة! » 57
42 «يا اهل الكوفة! اذا انا خرجتُ مِن عندكم بغير راحلتي و رحلي و غلامي فلانٌ فأنا خائن.» 58
43 «ثم اعلم يا مالك انّي قد وجهتك الى بلادٍ قد جرت عليها دولٌ قبلك، من عدلٍ و جورٍ و أنّ الناس ينظرون امورك في مثل ما كنت تنظر فيه من امور الولاة قبلك و يقولون في كنتَ تقولُ فيهم.» 58
44 «و بسطتم يدى فكففتها و مددتموها فقبضت ثم تداككتم علىّ تداكّ الاِبل الهيم على حياضها يوم ورودها حتى انقطعت النعل و سقطت الرّداء و و الضعيف و بلغ من سرور الناس‏ببيعتهم ايّاى ان ابتهج بها الصغير و هدج اليها الكبير و تعامل نحوها العليل و حسرت اليها الكعاب» 64
45 «فان بيعتى لا تكون خفية و لا تكون الّا فى المسجد» 65
46 «الائمة من قريش» 66
47 «انه بايعنى القوم الذين بايعوا ابابكر و عمر و عثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد ان يختار و لا للغائب ان يردّ و انما الشورى للمهاجرين و الانصار» 68
48 «لانها بيعة واحدة، لا يثنى فيها النظر و لا يستأنف فيها الخيار.» 68
49 «دعونى و التمسوا غيرى» 78
50 «لعلّى اسمعكم و اطوعكم لمن وليتّموه امركم» 78
51 «و الواجب فى حكم اللَّه و حكم الاسلام على المسلمين بعد ما يموت امامهم او يقتل ... ان لا يعملوا عملاً و لا يحدثوا حدثاً و لا يتقدموا يداً و لا رجلاً و لا يبدؤوا شيئاً ان يختاروا لانفسهم اماماً» 78
52 «فانصفوا الناس من انفسكم و اصبروا لحوائجهم فانّكم خزّان الرعية و وكلاء الأمّة و سفراءالائمّة.» 79
53 «انما الشورى للمهاجرين و الانصار» 86
54 «لعلى اسمعكم و اطوعكم لمن وليتموه امركم» 86
55 «ايها الناس عن ملاء و اذن ان هذا امركم، ليس لاحد فيه حق الا من امرتم؛ .» 86
56 «لا آمركم و لا انهيكم، انتم ابصر» 86
57 «ولانى المسلمين الامر بعده» 87
58 «صالحه على ان يسلم اليه امر المسلمين على يعمل فيهم بكتاب اللَّه و سنة رسوله(ص) و سيرة الخلفاء الصالحين و ليس لمعاوية بن‏ابى‏سفيان ان يعهد الى احد من بعده عهداً، بل يكون الامر من بعده شورى بين المسلمين؛» 87
59 «لاخطر لاختيار المهاجرين و الانصار» 91
60 «الولاية افضل، لانها مفتاحهنّ و الوالى هو الدليل عليهنّ.» 92
61 «انّ الامامة خلافة اللَّه و خلافة الرسول(ص) و مقام اميرالمؤمنين و ميراث الحسن و الحسين(ع)، انّ الامامة زمام الد و نظام المسلمين و صلاح الدنيا و عزّ المؤمنين، انّ الامامة اسّ الاسلام النامى و فرعه السامى، بالامام تمام الصلوة و الزكوة و الصيام و الحج و الجهاد، و توفير الفى‏ء و الصدقات و امضاء الحدود و حكام و منع الثغور والاطراف.» 93
62 «و لكنّك لوزير و اِنّك لعلى خير.» 96
63 «ايّكم يوازرنى على هذا الامر على ان يكون اخى و وصيّى و خليفتى فيكم؛ ؟» 96
64 «انّ هذا اخى و وصيّى و خيلفتى فيكم فاسمعوا له و اطيعوا» 96
65 «ثم اخذت يد فاطمة و ابنى الحسن و الحسين ثم درست على اهل بدر و اهل السابقة فن هم حقّى و دعوتهم الى نصرى فما اجابنى منهم الّا اربعة رهط: سلمان و عمار و المقدادوابوذر» 97
66 «و اللَّه لقد تقمصها فلان و انه ليعلم ان محلى منها محل القطب من الرحى؛ .» 98
67 «فصبرت و فى العين قذى و فى الحلق شجى ارى تراثى نهباً؛ » 98
68 «و قد كان رسول اللَّه(ص) عهد الىّ عهداً فقال: يا بن‏ابى‏طالب، لك ولاء امتى، فان ولّوك فى عافية و اجمعوا عليك بالرضا فقم بأمرهم و ان اختلفوا عليك فدعهم و ما هم فيه فان اللَّه سيجعل لك اً» 102
69 «لولا حضور الحاضر و قيام الحجة بوجود الناصر ... لا لقيت حبلها على غاربها.» 104
70 «لك ولاءُ امتى» 105
71 «ان تولوها علياً، تجدوه هادياً مهدياً»</ span> 106
72 «انت بمنزلة الكعبة تؤتى و لا تأتى فان اتاك هؤلاء القوم فسلموها اليك يعنى الخلافة فاقبل منهم و ان لم يأتوك فلا تأتهم حتى يأ 106
73 «امدد يدك ابايعك فيقول الناس: عمّ رسول اللَّه بايع ابنَ عمّ رسول اللَّه فلا يختلف عليك اثنان»؛ 112
74 «فامسكت يدى حتى رأيت راجعة الناس قد رجعت عن الاسلام يدعون الى محق دين محمد صلى اللَّه عليه و آله فخشيت ان لم الاسلام و اهله ان ارى فيه ثلماً او هدماً تكون المصيبة به علىّ اعظم من فوت ولايتكم ...» 112
75 «ان اللَّه لما قبض نبيه استأثرت علينا قريش بالامر و دفعتنا عن حق نحن احق به من الناس كافة فرأيت ان الصبر على ذلك افضل من تفري مة المسلمين و سفك دمائهم و ا حديثو عهد بالاسلام و الدين يمخض مخض الوطب يفسده ادنى وهن و يعكسه اقلّ خلف» 113
76 «يا بن‏ابى‏طالب! لك ولاء امتى فان ولّوك ف فية و اجمعوا عليك بالرضا فقم بامرهم و ان اختلفوا عليك فدعهم و ما هم فيه» 113
77 «و ان اختلفوا عليك فدعهم و ما هم فيه» 114
78 «دعونى و التمسوا غيرى ... و اعلموا ان اجتبكم ركبت بكم ما اعلم و لم اصغ الى قول القائل و عتب العاتب و ان تركتمونى فانا كاحدكم و لعلى اسمعكم و اطوعكم لمن وليتموه امركم» 114
79 «فان ولّوك فى عافية و اجمعوا عليك بالرضا فقم بامرهم.» 115
80 «و ان العامة لم تبايعنى لسلطان غالب و لا لعرض حاضر؛ » 115
81 «ففى المسجد فانّ بيعتى لا تكون خفياً (خفيةً) و لا تكون الاّ عن رضى المسلمين» 116
82 «... فقال(ع): لا حاجة لى فى امركم انا معكم فمن اخترتم فقد رضيت به فاختاروا فقالوا: و اللَّه ما نختار غيرك ...». 117
83 «ايها الناس عن مَلاء و اُذُن انّ هذا امركم ليس لاحد فيه حق الاّ من امرتم و قد افترقنا بالامس على امر و كنت كارهاً لامركم فابيتم الاّ ان اكون عليكم ...» 117
84 «فان ولّوك فى عافية و اجمعوا عليك بالرضا فقم بامرهم.» 117
85 «و الواجب فى حكم اللَّه و حكم الاسلام على المسلمين بعد ما يموت امامهم او يقتل ... ان لا يعملوا عملاً و لا يحدثوا حدثاً و لا يقدموا يداً و لا رجلاً و لا يبدؤوا بشى‏ء قبل ان يختاروا لانفسهم اماماً عفيفاً عالماً ورعاً عارفاً بالقضاء و السنة يجمع امرهم ...؛» 118
86 «و انما الشورى للمهاجرين و الانصار فان اجتمعوا على رجل و سموه اماماً كان ذلك (للَّه) رضاً فان خرج عن م خارج بطعن او بدعة ردّوه ال خرج منه فان ابى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين و ولاّه َّه ما تولى» 118
87 «و لعمرى لئن كانت الامامة لا تنعقد حتى يحضرها عامة الناس فما الى ذلك سبيل و لكن اهلها يحكمون على من غاب عنها ثم ليس للشاهد ان يرجع و لا للغائب ان يختار» 119
88 «... لمّا قدم على(ع) حشر اليه اهل السواد فلمّا اجتمعوا اذن لهم فلمّا رأى كثرتهم قال: انى لا اطيق كلامكم و لا افقه عنكم فاسندوا امركم الى ارضاكم فى انفسكم و اعمّه نصيحة لكم ...» 119
89 «انّ ائمتكم وفدكم الى اللَّه فانظروا من توفدون فى دينكم و صلاتكم» 119
90 120
91 «فانظروا من توفدون فى دينكم و صلاتكم» 120
92 «... فبعثه (اى جريراً) علىّ(ع) و قال له: ... ائت معاوية بكتابى فان دخل فيما دخل فيه المسلمون و الّا فانبذ اليه و اعلمه انّى لا ارضى به اميراً و انّ العامة لا ترضى به خليفةً.» 120
93 «... فقال على(ع): و اللَّه ما كان (يعنى اباموسى الاشعرى) عندى بمؤتمن و لا ناصح و لقد اردت عزله فاتانى الاشتر فس ان اقره و ذكر انّ اهل الكوفة به راضون فاقررته.» 121
94 «اما و الذى فلق الحبة و برأ النسمة لو لا حضور الحاضر و قيام الحجة بوجود الناصر و ما اخذ اللَّه على ا اء ان لا يقارّوا على كظة ظالم و لا سغب مظلوم لا لقيت حبلها على غاربها و لسقيت آخرها بكأس اوّلها و لا لفيتم دنياكم هذه ازهد عندى من عفطة عنز؛ .» 121
95 «و بسطتم يدى فكففتها و مددتموها فقبضتها ثم تداككتم علّى تداك الابل الهيم على حياضها يوم ورودها حتى انقطعت النعل و سقط الرداء و وطى‏ء الضعيف و بلغ من سرور الناس ببيعت يّاى ان ابتهج بها الصغير و هدج اليها الكبير و تحامل نحوها ال و حسرت اليها الكعاب» 121
96 «انّ علياً رضوان اللَّه عليه لمّا مضى لسبيله ... ولّانى المسلمون الامر بعده ... فدع التمادى فى الباطل و ادخل فيما دخل فيه الناس من بيعتى فانك تعلم انّى احق بهذا الامر منك عند اللَّه و عند كل ب حفيظ و من له قلب منيب.» 122
97 «... و انّى باعث اليكم اخى و ابن‏عمّى و ثقتى من اهل بيتى مسلم بن‏عقيل فان كتب الىّ انه قد اجتمع رأى ملأكم و ذوى الحجى و الفضل منكم على مثل ما قدمت به رسلكم و قرأت فى كتبكم فانى اقدم اليكم وشيكاً انشاءاللَّه ...» 123
98 «و مهما نسيت فلا انسى قولك لابى‏سفيان لمّا حرّكك و هيّجك: لو وجدتُ اربعين ذوى‏عزم منهم لناهضت القوم» 123
99 «فلّما قبض رسول‏اللَّه صلى‏اللَّه عليه و آله اتانا ابوسفيان بن‏حرب تلك الساعة فدعوناك الى ان نبايعك و قلت لك: ابسط يدك ابايعك و يبايعك هذا الشيخ فانّا ان بايعناك لم يختلف عليك احد من بنى‏عبد مناف و اذا بايعك بنو عبدمناف‏لم يختلف عليك احد من قريش و اذا بايعتك قريش لم يختلف عليك احد من العرب فقلتَ: لنا بجهاز رسول‏اللَّه صلى‏اللَّه عليه شغل.» 123
100 «لو انّ لى عدد هذه الشويهات و كانت اربعين لخ 123
101 كلمةُ حقٍّ يراد بها باطلٌ! نعم إنَّهُ لا حكم إلاّ للَّ لكن هؤلاء يقولون لا إمْرَةَ و إنَّهُ لابُدَّ للناس من أميرٍ بّرٍ أوْ فاجرٍ يعمل في إمرتِهِ المؤمن و يستمتع فيها الكافرُ و يُبَلَّغُ اللَّهُ فيها الأجل و يُج ُ به الفَى‏ءُ و يقاتَل به العدُّو و تأمَنُ به السبلُ و يُؤْخَذُ بها للضعيفِ من القويّ، حتّى يح بّرٌ و يُستَراحُ من فاجرٍ 132
102 والٍ ظلومٌ غشومٌ خيرٌ من فتنة تدوم؛ 132
103 أسدٌ حطومٌ خيرٌ من سلطانٍ ظلومٍ و سلطانٌ ظلومٌ خيرٌ من فتن تدوم؛ 132
104 أنشدكم باللَّه أمنكم مَنْ نَصَبَهُ رسول اللَّه يومَ غدير خم للولاية غيري؟ قالوا: «اللّهم‏لا» 139
105 أيّها الناس! إنَّ اللَّهَ عزّ و جلّ أمرنى أنْ أنصبَ لكم إمامكم لقائم فيكم بعدي و وصيّي و خليفتي و الّذى فَرَضَ اللَّهُ عزّ و جلّ على المؤمنين في كتابه، طاعتَهُ، فَقَرنَ بطاعتِهِ طاعتي و أمَرَكُمْ بولايته، و إنّي راجعتُ ربّي خشيةَ طعنِ أهلِ النفاق و تك م فأوْعَدَني لأَبْلُغها أوْ لَيعذِّبَني؛ 139
106 «ألا مَنْ كنتُ مولاه فعليٌّ مولاه. اللهم! والِ مَنْ والاهُ و عادِ مَنْ عاداه و أحبّ مَنْ أحَبَّهُ وَ ابْغضْ مَنْ أبْغَضَهَ و أعِنْ مَنْ أعانه»؛ 140
107 «مَنْ كنتُ مولاه فعليٌّ مولاه. اللهم! والِ مَنْ والاه! و عاد من عاداه!» < n> 142
108 «مَنْ كُنتُ مولاه فعليٌّ مولاه» . 144
109 فأقبلتم إلىَّ إقبالَ العُوذِ المطافيلِ على أولادها تقولونَ: «البيعة! البيعة!» قَبَضْتُ كَفّي فَبَسَطْتُمُوها، و نازَعْتُكم يدي، فجاذَبْتُمُوها؛ و بَسَطْتُم يدي فَكَفَفْتُها و مَدَدْتُمُوها فَقَبَضْتُها ثُم تَداكَكْتُم عَلَىَّ تَداكَّ الإبلِ الهيم على حِياضِها يومَ ورُودِها حتّى انقطعتِ النعلُ و سَقَطَ الرِداءُ و وُطِي‏ءَ الضعيفُ و بَلَغَ من سرورِ الناسِ ببيعتهم إياىَّ أنِ ابْتَهَجَ بها الصغيرُ و هَدَج إليها الكبيرُ و تَحامَلَ نَحْوَهَا العليلُ و حَسَرَتْ إليها الكعابِ»؛ . 144
110 أما بعد، فقد عَلِمْتُما و إنْ كَتَمْتُما أنّي لَمْ أُرِدِ الناسَ حتّى أرادُوني و لم أُبايعهم حتّى بايَعُوني و إنّكم مِمَّنْ أرادَني و بايَعَني، و إنَّ العامة لم تبايِع لسلطانٍ غالبٍ و لا لعَرَضٍ حاضرٍ، فإنْ كنتُما بايَعْتُمانى طائعينِ، فَارْجِعا و توُبا إلى اللَّهِ من قريبٍ؛ و إنْ كنتما بايَ مانى كارهين فقد جَعَلْتُما ليكما السبيلَ بإظهارِكما الطاعةَ و إسرارِكما المعصيةَ؛ 146
111 إنَّهُ بايَعَني القومُ الذين بايَعُوا أبابكر و عمر و عثمان على ما بايَعُوهم عليه، فلمْ يكُنْ للشاهد أنْ يَخْتارَ و لا للغائب أنْ يَرُدَّ؛ 147
112 ألزموهم بما ألزموا به أنفسهم؛ 148
113 «وَ اشعر قلبَك الرحمةَ للرعيّةِ و المحبَّةَ لهم وَ اللطفَ بهم و لا تكونَنَّ عليهم سَبُعاً ضارياً تَغْتَنِمُ اُكْلَهُم، فانَّهم صنفان: إمّا أخٌ لك في الدين أو نظيرٌ لك في الخلق» 150
114 و لا يكن لك إلى الناسِ سفيرٌ إلّا لسانُك و لا حاجِبٌ إلّا وجهُك و لا تَحجبَنَّ ذا حاجةٍ عن لقائك ب إنّها إنْ ذيِدَتْ عن أبْوابِك في أوّل وِرْدِها، لم تُحْمَدْ فيما بعدُ على قضائها؛ 150
115 «حضور الحاضر و قيامُ الحجة بوجو ناصر» 151
116 فنظرتُ فإذا ليس لي معين إلّا أهل بيتي فَضَنِنْتُ بهم عن الموت و أغْضَيْتُ على القَذى و شربْتُ على الشَجى و صَبَرْتُ على أخذ الكَظْمِ و على أ َ من طعمِ العَلْقَمِ؛ 151
117 و اعلموا أنّى إنْ أجَبْتُكُمْ رَكِبْتُ بكم ما أعْلَمُ، و لَ ُصْغِ إلى قولِ القائل و عَتْبِ العاتبِ؛ 152
118 «و اللَّه لهى احبُّ الىّ مِن اِمرَتكم، اِ اَن اُقيمَ حقّاً اَو اَدْفَعَ باطلاً». 159
119 «... اللّهم انّك تَعلَمُ انّه لم يكنِ الذّى كانَ مِنّا منافسةً فى سلطانٍ و لا التماسَ شيى‏ءٍ مِن فضول الحُطام، و لكن لِنَرُدَّ المعالِمَ مِن دينك و نُظْهِرَ الأصلاحَ فى بلادِك، فيأمَن المظلومونَ مِن عبادك و تُقامَ المُعطَّلةُ مِن حُدودك؛ » 160
120 «اَما و الذّى فَلَقَ الحبّة و بَرَءَ النَسَمَة، لو لا حضور الحاضر ...» 161
121 «حتّى‏ يَعودَ اسفلكُم اعلاكم و اعلاكم اسفلكم و ليسبِقَنَّ سابقون كانوا قَصّروا و لَيُقصّرنَّ سبّاقون كانوا سَبَقُوا» 163
122 «و اعلموا اَنّى اِنْ اَجَبْتُكُم، رَكِبْتُ بِكمُ ما اَعْلَمُ وَ ل اُصْغِ اِلى‏ قولِ القائِلِ وَ عَتْبِ العاتِبِ ...» 164
123 «اَتأمرونّى اَنْ اَطْلُبَ النَّصْرَ بِالجور فيمنْ وُلّيتُ عَليه؟ وَ اللَّهِ لا اَطُورُ بِهِ ما رَ سميرٌ وَ ما امّ نَجمٌ فى اءِ نَجْماً ...» 166
124 «ايّها الناسُ! فانّى فَقَأتُ عينَ الفتنةِ و لم يكُنْ لِيَجْتَرِى‏ءَ عليها احدٌ غيرى ...» 166
125 «اَلآنَ حَلَّ قتالُهم، اِحملوا ى القوم» . 167
126 «فَلَّما نَهَضْتُ بالأمرِ نَكَثَتْ طائفةٌ و مَرَقَتْ اُخرى‏ و قَسَطَ آخرون ... 169
127 «واللَّه يميتُ القلبَ و يَجْلبُ الهمَّ مِن اجتماعِ هؤلاءِ القوم عَلى‏ باطِلِهم و تفرّقكم عَنْ حَقّكم؛ » 171
128 «و لكن لا رأىَ لِمَنْ لا يُطاع» 171
129 «و اَحُثّكم على‏ جهادِ اَهلِ البَغى» 172
130 «وَ سَأجْهَدُ اَن اُطَّهِّر الأرضَ ْ هذا الشخصِ المعكوسِ و الجِسمِ المركوسِ» 172
131 «... فانتم عباد اللَّه و المال مال اللَّه يقسم بينكم بالسوية لافضل فيه لاحد على احد و للمتقين عند ا ه غداً احسن الجزاء و افضل الثواب لم يجعل اللَّه الدنيا للمتقين اجراً و لا ثواباً ... فان عندنا مالاً نقسمه فيكم و لا يتخلفن منكم عربى و لا عجمى ...»؛ 188
132 «... استنفرتكم للجهاد فلم تنفروا و اسمعتكم فلم تسمعوا و دعوتكم سراً و جهراً فلم تستجيبوا و ن لكم فلم تقبلوا شهود كغيّاب و عبيد كارباب اَتلو عليكم الحِكَم فتنفرون‏منها و اَعظِكم بالموعظة الغة فتتفرقون عنها و احثكم على جهاد اهل البغى فماآتى على آخر قولى حتى اراكم متفرقين ايادى سب رجعون الى مجالسكم و تتخادعون عن مواعظكم، اقوّمكم غدوة و ترجعون الىَّ عشية كظهر الحنيَّة عجز المقوِّم و اعضل المقوِّم...؛» 191
133 «... لقد استعملت منكم رجالاً فخانوا و غدروا و لقد جمع بعضهم ما ائتمنته عليه من فيى‏ء المسلمين فحمله الى معاوية و آخر حمل ى منزله تهاوناً بالقرآن و جرأة على الرحمن ...» 193
134 « فلما نهضت بالامر نَكَثتْ طائفة و مرقت اخرى و قَسَط آخرون» 194
135 «ايها الناس انى قد بثثت لكم المواعظ التى وعظ الانبياء بها اممهم و اَدّيت اليكم ما ادّت الاوصياء ما بعدهم و عاتبتكُم بمواعظ آن فلم انتفعْ بكم و ادّبتكم بالدرِّة التى اعِظ بها السفهاء فلم ترعَوُوا و عاقبتكُم بسوطى الذى اقيم به حدود ربى فلم تستقيموا و حدوتكم بالزواجر فلم تستَوسقوا. للَّه انتم اتتوقعون اماما غيرى يطأبكم الطريق و يُرشِدُكم السبيل ا و اللَّه انى لعالم بما يصلحكم و يقيم اَوَدَكم باذن اللَّه و لكنى لا ارى اصلاحكم بافساد نفسى [و لقد علمت ان الذى يُصلحكم هو السيف و ما كنت متحريا صلاحكم بف نفسى‏] و لكن سيسلّط عليكم بعدى سلطان صعب ... 198
136 «و لكنى لا ارى اصلاحكم بافساد نفسى» 198
137 «... يا ابن‏عباس أتأمرنى بالظلم أبدأ و بالسيئة قبل الحسنة و اعاقب على الظنّة و التهمة و أُآخذ بالفعل قبل كونه؟ كلا! و اللَّه لا عدلت عما اخذ اللَّه علىّ من الحكم و العدل و لا ابت الفصل...» 200
138 200 و 201
139 «و لكنى لاارى اصلاحكم بافساد نفسى» 203
140 «... ما تَنْقِمُ مِنَّا قُرَيشُ إلاَّ أَنَّ اللَّهَ اخْتارَنا عَلَيْهِمْ فَأدْخَلْناهُمْ في‏ حَيِّزِنا ...» 215
141 «إِنّما بَدْأُ وقُوُعِ الْفِتَنِ أهْواءٌ تُتَّبَعُ و أحْك تُبْتَدَعُ يُخالَفُ فيها كتابُ اللَّهِ وَ يَتَوَلَىَّ عَلَيْها رِجالٌ رِجالاً عَلى غَيْرِ دينِ اللَّهِ» 220
142 «لا، وَ لكِنَّكُما شَريكانِ في‏ الْقوَّةِ وَ الاِْسْتِعانَةِ وَ عَوْنانِ عَلَى الْعَجْزِ وَ الْاَوَدِ.»؛ 230
143 «لو كان المال لي لسويتُ بينهم فكيف و إنّما المالُ مال َّه» 240
144 «وَ اللَّه! لو وَجَدته قد تزوج به النساء و ملك به الإماء، لرددتُهُ؛ فإنَّ في العدلِ سعة و مَنْ ضاق عليه العدلُ فالجورُ عليه أضيق» 240
145 «و لا تكون إلّا عن رضا المسلمين» 241
146 «يا أهل الكوفه! فانَّ لكم في الاسلام فضلاً ما لم تبدل تغيروا. دعوتكم إلى الحق فاجبتم»؛ 245
147 «يا أهل الكوفه! إنّكم من أكرم المسلمين و أعدلهم سنةً و أفضلهم فى الاسلام سهماً. أنتم أشد العرب ودّاً للنبي و انَّما اخترتكم ثقةً بكم لما بذلتم لى أنفسكم؛ » 245
148 «نعم الإخوان و الأعوان على الحق، أنتم» 245
149 «أنتم الانصار على الحق و الاخوان فى الدين و الجنن يوم البأ a> 245
150 «مرحباً! هذا هو الفقه فى الدين و العلم بالسنة؛ .» 248
151 «إنَّ سعداً و عبداللَّه بن‏عمر، لم ينصرا الحقَ و لَم يَخْذُلا الباطل» 248
152 «ليس من طلب الحق فاخطأ كمن طلب الباطل فأصاب» 258
153 «انا فقأت عين‏الفتنة.» 258
154 «كلاّ و اللَّه! انهم نطف فى أصلاب الرجال و قراراتِ النساء». 258
155 «يا أشباه الرجال و لا رجالَ» 261
156 «قاتلكم اللَّه» 261
157 «فأخذ منى عشرةً منكم و أعطاني رجلاً منهم» 261
158 «يموت على غير الاسلام» 264
تعداد نمایش : 2359 <<بازگشت
آموزش

سامانه آموزش

پژوهش

سامانه پژوهش

کتابخانه

کتابخانه دیجیتال

نشریه

فصلنامه حکومت اسلامی